عزير هو احد انبياء الله الى بنى اسرائيل حيت كان حافظا للتوراة الحقيقية وكانت معة اجزاء منها مخزنها فى مكان لايعرفها الا هو وكان يدعو بنى اسرائيل الى عبادة الله الاحد ولكن الله ارسلة الى مكان اخر ليدعو فية فدخل على القرية التى ارسلة الله اليها وجدها خاوية خالية فقال من يحيى هذة القرية وهى خالية فاماتة الله مأئة عام ثم احياة فسالة الملك كم لبثت قال لبثت يوما او بعض يوم قال لة بل لبثت مائة عام فانظر الى طعامك والى شرابك والى حمارك فوجد الحمار عظام فبدات العظام تتجمع ثم كساها الله لحما ثم الجلد ثم اصبح حيا فذهب الى القرية فوجد ابنة قد اصبح شيخا كبيرا فى السن وقد تركة طفلا رضيع وقومة معظمهم ماتوا الا قليل فذهب الى ما تبقى منهم وقال لهم انا العزير فلم يصدقوة فقالوا لة لو انت العزير فقد كان العزير لدية التوراة مخبئها فى مكان ما لايعرفة الا هو فاذا كنت انت احضرها فاحضرها لهم فقالوا اين كنت انت قال لهم اماتنى الله مائة عام فقالوا لا بل كنت تعيش عند الله انت ابن الله فهذة معجزة كبيرة بدلا من ان تقوى ايمانهم بل جعلتهم يكفرون بالله فلذلك قالوا علية ابن الله كما تقول النصارى ان المسيح ابن الله
واختم قولى بقول الله سبحانة وتعالى(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)