حذر عدد من الخبراء تناول جناح الدجاج بشكل مستمر خاصة النساء ، حيث انه في عصرنا هذا تحقن الدجاج بمادة الاسترويدس (نوع من الهرمونات) وهذه المادة تُعجل من عملية النمو وتستخدم هذه الطريقة لكي يكون هناك توازن في أعداد الدجاج التي يستهلكها المجتمع مع الأعداد التي في طريقها للنمو لكي تكون كمية الدجاج المستهلك لا ينقص أبدا عن الأعداد المتوفرة والجاهزة للاستهلاك ، فاللجوء إلى الحقن ما هو إلا سبب الحاجة إلى الطعام.
فالدجاج الذي يحقن بمادة "الاسترويدس" عادة يحقن في عنقه أو في جناحه ، لذا هاتين المنطقتين من جسم الدجاج تكون عادة بها كمية مركزة من مادة "الاسترويدس".
إن لـ"الاستريديوس" أعراض جانبية مفزعة على الجسم حيث يسارع في نموه ، كما أن له أعراض أكثر خطورة للهرمونات الطبيعية الموجودة عادة لدى النساء مما يجعل رحم المرأة عرضة أكثر لنمو القرحة.. لذا ينصح الناس أين ما كانوا أن يراقبوا نظام تغذيتهم ويقللوا من شهوتهم لأكل جناح الدجاج.